شاهدت سوسن إبنة عم أحمد وخطيبته الأخير يعترف لكرستينا بحبه، ما أفقدها صوابها. هرب إلياس وسنا وأحمد وكرستينا إلى بيروت بعد أن أعلمت سوسن الجميع بعلاقة خطيبها بالأخيرة.