أفادت الوكالة الوطنية للاعلام أن زفافا كاد أن يتحول إلى مأساة، بسبب خلاف على أفضلية المرور بين شبان وموكب الزفاف على طريق عام ببنين- برقايل، تطور إلى عراك وإطلاق نار، من دون تسجيل إصابات. وقد تدخلت القوى الأمنية لمنع تطور الأمور.
في "رأي" مستقل ضمّه رئيس محكمة العدل الدولية القاضي نواف سلام الى قرارها الصادر اليوم، والذي استجابت فيه لطلب جنوب افريقيا اعتبار ان انتشار المجاعة في القطاع بات يتطلب تعديل إجراءاتها السابقة، ذكّر الرئيس سلام بقول الأمين العام للأمم المتحدة في رفح قبل أيام في توصيفه للكارثة الإنسانية المتواصلة التي يشهدها قطاع غزة، "بإنه لأمر مروّع ، بعد كل هذه المعاناة على مدى أشهر عديدة، ان يحتفل الفلسطينيون في غزة بشهر رمضان فيما القنابل الإسرائيلية لا تزال تتساقط والرصاص لايزال يتطاير والمدفعية لاتزال تقصف والمساعدات الإنسانية لاتزال تواجه العقبة تلو الأخرى".