أفادت معلومات خاصة لـ "الجديد" أنّ تركيا رفضت إستقبال زعيم النصرة في الجرود أبو مالك التلي وأنّها لم تُجب على طلبه من الاساس وأهملت الردّ فجرى تحويل الطلب إلى دولة خليجية أبدت إستعدادها للمساهمة في بحث مصيره.
هذا وقد رفض زعيم النصرة التوجه إلى إدلب على الرغم من وصول إيماءة سوريّة بعدم التعرض له لكنّه يخشى على أمواله التي تفوق الثلاثين مليون دولار بكثير، إذ إنّها سوف تصادر في إدلب من قبل جماعات مسلحة تتحارب فيما بينها.