وأضاف الأنصاري في مؤتمر صحفي بالدوحة، أن "الجانب الإنساني يحتل الأولوية في المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل جديدة".
وأوضح أنّ "هذه الجهود مستمرة رغم الانتقادات التي أطلقها رئيس الحكومة الإسرائيلية ضد قطر"، ووصف الأنصاري هذه التصريحات بأنها لـ "التكسب الشخصي والسياسي".
كما شدد على "رفض دولة قطر بكل وضوح لأي هجوم عسكري على رفح"، مشيرا أن "ذلك سيفاقم الأزمة الإنسانية في غزة".
كما أكد الأنصاري أن "لا مكان آمنا في غزة وأن الوضع في رفح مقلق جدا، خصوصا مع وجود نحو مليون ونصف مليون شخص هناك".
وتابع: "تفاقم الأوضاع الإنسانية وحجم الدمار في قطاع غزة غير مسبوق، وننظر بقلق شديد إلى واقع الأشقاء الفلسطينيين في شمال قطاع غزة".