وصرح أحد خبراء الأمن السيبراني للصحيفة أن "التجسس على حملة بايدن قد يتم من خلال قنوات خلفية أنشأتها الشركة المالكة لتيك توك".
ولم تقدم حملة بايدن أي تفاصيل حول خططها لمنع الشركة من الوصول لمعلومات قد تطلع عليها الحكومة الصينية.
وإعتباراً من حزيران 2023، منع بايدن ما يقرب من 4 ملايين موظف في الحكومة من تثبيت التطبيق على أجهزتهم.
ونظراً لمخاوف تتعلق بأمن البيانات، أيد السياسيون "حظر التطبيق تماماً".
وأعرب السياسيون الأميركيون عن مخاوفهم من أن "الحكومة الصينية قد تجبر الشركة المصنعة للتطبيق على الكشف عن البيانات التي جمعتها من المستخدمين الأميركيين".
وقال مستشارو حملة بايدن في بيان: "نحن نتخذ احتياطات سلامة متقدمة حول أجهزتنا وندمج بروتوكولا أمنيا متطورا لضمان الأمن".