وقالت الجمعية : "هذا التلوّث يهدّد بيئة وصحة سكان بلدات الكفور، ودير الزهراني، وحبّوش، ومزرعة كفرجوز، وكفررمان، محوّلاً حياتهم إلى كابوس."
وأشارت الى ان "الحرق يجري بشكل يومي، والدخان الأسود والكثيف يغطي القرى ليلاً نهارا".
وأعلنت انها "تضع هذا المنشور برسم وزارة البيئة، وقوى الأمن الداخلي، والمدعي العام البيئي في الجنوب".