عاجل
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة: يجب تعزيز العمل على مراقبة الحدود مع سوريا وإغلاق المعابر غير الشرعية منعاً لدخول السلاح والممنوعات والمجرمين
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة: يجب تعزيز العمل على مراقبة الحدود مع سوريا وإغلاق المعابر غير الشرعية منعاً لدخول السلاح والممنوعات والمجرمين
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة: نتوجه بنداء لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي للعمل الفوري على التطبيق الكامل للقرار 1701 ونشر الجيش اللبناني جنوباً
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة: نتوجه بنداء لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي للعمل الفوري على التطبيق الكامل للقرار 1701 ونشر الجيش اللبناني جنوباً
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة في معراب: لم يعد مقبول لدينا أن يكون سلاح المقاومة ذريعة للانفلات الامني ويستلزم سحبه فوراً لأنه يهدد السيادة اللبنانية
البيان الختامي للقاء قوى المعارضة في معراب: لم يعد مقبول لدينا أن يكون سلاح المقاومة ذريعة للانفلات الامني ويستلزم سحبه فوراً لأنه يهدد السيادة اللبنانية
aljadeed-breaking-news

مقدمة النشرة المسائية 21-02-2024

2024-02-21 | 15:05
مقدمة النشرة المسائية 21-02-2024

مقدمة النشرة المسائية 21-02-2024

بوجهها الذي يختزن طفولةَ الدنيا وبراءَتها / وعن عمرٍ تهدّى بسنواته السبع , كانت أمل الدر تغالِب جروحَها قبل ان تسلّمَ الروحَ  في الغارة التي ضربت منازلَ بين المنصوري ومجدل زون/./ اسرائيل قَتلت أمل ..درّةَ الجنوب وطِفلةَ القرى الصامدة / وادّعت انها قَصفت اهدافاً وبُنىً تحتيةً لحزبِ الله / فيما اوقع قصفُها شهداءَ من المدنيين بينهم خديجة سلمان/./ حدث ذلك على مرأى من وفد الكونغرس الاميركي الذي يزور لبنان ويجول على المسؤولين مستطلِعاً اوضاعاً تتشارك في ويلاتها الولاياتُ المتحدة الاميركية/./  وتُبرِزُ واشنطن بطاقةَ مشاركتِها علناً  سواءً في حشد الدعم العسكري والمالي او عبر رفعِ اليد في مجلس الامن رفضاً لوقف اطلاق النار في غزة/./ واليدُ الاخيرة بالامس شَكلتِ التصويتَ الثالث الذي تَستخدم فيه اميركا الفيتو لاسقاط اقتراح وقف النار /./ واذا كانت محكمةُ العدل الدولية منعقدةً على اثبات جريمة الابادة ضد اسرائيل/ فإن الولايات المتحدة تَدخل شريكاً فاعلاً ومتدخلاً مُمَوِّلاً ومسلِّحاً .. ولدى صدور الحُكم ضد اسرائيل سيصبحُ لِزاما ً على محكمة العدل إدانةُ اميركا كثنائيٍّ خاضَ الحربَ بكل مستلزَماتِها وعَتادِها ومواقفِها الداعية الى استمرار العدوان. ومن المَحفَلِ الدولي في لاهاي دافعت واشنطن اليومَ عن حقِّ اسرائيلَ في الوجود على حساب الحقِّ الفلسطيني/ واعتبرت خلال انعقاد محكمة العدل  أنَّ الدعوةَ إلى انسحابِ إسرائيلَ من الأراضي المحتلة تتطلَّبُ وضعَ الاحتياجاتِ الأمنيةِ لإسرائيل في الاعتبار/ بحسَبِ ريتشارد فيزيك الممثلِ الاميركي في الجلسة . ومن أصل اثنتينِ وخمسينَ دولةً تستمعُ اسرائيلُ يومياً الى مواقفِ دولٍ تُدينُ أَفعالَها في غزة/  واليومَ  أَدلتْ مِصر بشَهادتها حول السياساتِ والممارساتِ الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ العام 1967واعتبرت ان  إسرائيل جعلتِ  الحياةَ في غزة مستحيلة، فيما قَدَّمت دولةُ الامارات رؤيتَها عن حلِّ الدولتين، وقالتِ السفيرة لانا نسيبة المندوبةُ الدائمة لدى الأمم المتحدة، إن اعتداءاتِ إسرائيلَ في الضفة الغربية وغزة تقوِّضُ هذا الحلَّ، و إنَّ "هجوم 7 أكتوبر واعتداءاتِ المستوطنين في الضفة  وتدميرَ غزة، كلُّها دلائلُ على الحاجة الماسَّة لتطبيق حل الدولتين". وأكدت أن إسرائيل ترتكب خرقاً للقانون الدولي والإنساني في غزة كلَّ يوم، مشددة على أن "الدعوة لإخلاء رفح عنفٌ عسكري".ولا يبدو حتى الان ان اسرائيل التزمت  بالانذار الاميركي حول التحذير من اجتياح رفح ولا حركت بالتالي اتصالاتِها لاتمام صفقة التبادل في وقت اعلنت حماس  انها بدأت مشاورات في القاهرة مع مسؤولين مصريين بشأن الهدنة في غزة . اما الموقف الوحيد فقد جاء عبر  عضو  مجلس الحرب الاسرائيلي بيني غانتس  الذي راى مؤشراتٍ ايجابيةً على احتمال تنفيذ صفقةِ رهائنَ جديدة. وعلى ضفة الصفقة اللبنانية رئاسيا .. الابوابُ لا تزال موصَدة الا من الخلفية الخماسية التي شقَّت طريقاً الى التشاور من دون معرفة نهاية النفق . وامام الانغلاق السياسي والاقتصادي والمالي وتخبُّطِ الخطط .. صورةٌ بيضاءُ وحيدةٌ اطلت من اعالي كفرذبيان
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق