فقدت عائلة أحمد صوابها بعد أن علمت بأن الأخير متهم بقتل الخوري. أدلت كرستينا بشهادتها في ما يتعلق بالجريمة كما طالبت بإستجواب جريس. اعتقلت االشرطة جريس على ذمة التحقيق، فعلم والده بذلك وقصد منزل أهل كرستينا وأهان الجميع فانهال عبد الله بالضرب عليه.