الشمس دخلت مرحلة "سبات كارثي"... مخاوف من تجمد الطقس والزلازل والمجاعة!
الشمس دخلت مرحلة "سبات كارثي"... مخاوف من تجمد الطقس والزلازل والمجاعة!
A-
A+

الشمس دخلت مرحلة "سبات كارثي"... مخاوف من تجمد الطقس والزلازل والمجاعة!

2020-05-14 | 12:56
views
مشاهدات عالية
الشمس دخلت مرحلة "سبات كارثي"... مخاوف من تجمد الطقس والزلازل والمجاعة!
الشمس دخلت مرحلة "سبات كارثي"... مخاوف من تجمد الطقس والزلازل والمجاعة!
 
يقول علماء إن الشمس دخلت في إطار الحجب، ما قد يتسبب في تجمد الطقس والزلازل والمجاعة، حيث تقع حاليا في فترة "الحد الأدنى للطاقة الشمسية"، ما يعني أن النشاط على سطحها انخفض.
ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من "انحسار" أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعليا.
وقال الفلكي الدكتور توني فيليبس: "الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جار، وهو عميق. أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا، ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي. وتشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي، وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، وقد تساعد في إحداث البرق".
ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لـ Dalton Minimum، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية.
وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، ما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم.
وفي 10 أبريل 1815، حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل.
وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816، عندما هطلت الثلوج في يوليو.
وحتى الآن هذا العام، كانت الشمس "فارغة" مع عدم وجود بقع شمسية 76% من الوقت، وهو معدل تم تجاوزه مرة واحدة فقط في عصر الفضاء - في العام الماضي، عندما كانت 77% فارغة.
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق