عاجل
مراسلة الجديد: إسقاط اقتراح القانون الذي تقدم به النائب جميل السيد
مراسلة الجديد: إسقاط اقتراح القانون الذي تقدم به النائب جميل السيد
مراسلة الجديد: بو صعب صوت ضد قانون التمديد بشكله الحالي انسجاما مع ما قدمه من اقتراح العام الماضي لتمديد تقني فقط لثلاثة اشهر
مراسلة الجديد: بو صعب صوت ضد قانون التمديد بشكله الحالي انسجاما مع ما قدمه من اقتراح العام الماضي لتمديد تقني فقط لثلاثة اشهر
مراسلة الجديد: النائبة سينتيا زرازير وحليمة قعقور وتكتل "لبنان الجديد" والنائبان الياس بو صعب و جميل السيد صوتوا ضد قانون التمديد
مراسلة الجديد: النائبة سينتيا زرازير وحليمة قعقور وتكتل "لبنان الجديد" والنائبان الياس بو صعب و جميل السيد صوتوا ضد قانون التمديد
مراسلة الجديد: تكتل الاعتدال امتنع عن التصويت على قانون التمديد
مراسلة الجديد: تكتل الاعتدال امتنع عن التصويت على قانون التمديد
aljadeed-breaking-news

الجيش السوري سيوسع طوق الأمان شمال ريف حماه

2017-04-25 | 02:30
views
مشاهدات عالية
الجيش السوري سيوسع طوق الأمان شمال ريف حماه
تشير المعطيات من ريف حماة الشمالي إلى أن الجيش السوري لن يكتفي بإبعاد الخطر عن مواقعه الرئيسية الحصينة شمال مدينة حماة وفي محردة، بل سيحاول توسيع طوق الأمان نحو المنطقة الرئيسية التي شكلّت مرتكزاً لهجمات المسلحين المتكررة على هذا المحور، وفق ما جاء في صحيفة "الاخبار".
وتابعت الصحيفة ان التقدم الأخير عقب استعادة بلدة حلفايا، مكّن الجيش أمس من مواصلة الاندفاع شمالاً، والسيطرة على بلدات المصاصنة وزور الحيصة وزور الطيبة، شمال شرق البلدة. 
وإذا تابع الجيش التقدم شمالاً بالوتيرة نفسها، فسيصل قريباً إلى مشارف بلدة اللطامنة التي شكّلت مع مورك وكفرزيتا مثلث قوة المسلحين في الريف الحموي وخط الدفاع الأول عن خان شيخون، بوابة محافطة إدلب الجنوبية.
وتوقعت الصحيفة أن تعمل المجموعات المسلحة على تعزيز دفاعاتها في البلدات الثلاث لصد تحرّك الجيش، لأن خسارتها ستكون مكلفة من الناحية العسكرية، وستنهي وجود الفصائل العسكري في أهم قطاع من ريف حماة. وشهدت البلدات المتاخمة لخط الاشتباكات أمس، استهدافاً مكثّفاً لسلاحي المدفعية والجو، تركز على بلدات اللطامنة ومعركبة ولحايا، إلى جانب بلدة الزلاقيات ومحيطها، الذي لا يزال تقدم الجيش فيه متعثّراً على الرغم من أهميتها نظراً إلى قربها من مدينة محردة.
وذكرت الصحيفة انطلاق هجوم المسلحين في الحادي والعشرين من الشهر الماضي ترافق مع معارك إشغال في ريف حمص الشمالي، فقد حاولت المجموعات المسلحة التقدم على محور بلدة الزارة في أقصى ريف حماة الجنوبي، من اتجاه بلدة حربنفسه. وتمكن الجيش من صد الهجوم على هذا المحور، مستهدفاً بغارات جوية وقذائف مدفعية بلدات تلدو وكفرلاها في ريف حمص الشمالي.
وفي موازاة اندفاع الجيش في الريف الشمالي لحماة، بدا لافتاً إعلان وزارة الدفاع الروسية، أمس، استعداد السلطات السورية للالتزام بوقف مؤقت لإطلاق النار في خان شيخون، في حال التوافق على بعثة مستقلة للتحقيق في الحادث الكيميائي، بما يشمل «تجميد كامل عمليات سلاحي المدفعية والطيران في هذه المنطقة، بهدف ضمان أمن البعثة». وأوضح بيان الوزارة أن دمشق على استعداد لهذا القرار بناء على طلب من الجانب الروسي، موضحاً أنها أبدت ترحيباً بضمان أمن البعثة لزيارة قاعدة الشعيرات الجوية.
 
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق