غرد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي، عبر حسابه على "تويتر"، قائلاً: "بعد داوود مخيبر، عناصر من أمن الدولة إقتادوا رشيد جنبلاط الى التحقيق بعد إدعاء الوزير جبران باسيل عليه، وعائلته لا تعرف عنه شيئاً بعد خمس ساعات من التوقيف".
وأضاف ريفي: "نعيش في دولةٍ بوليسية يتم فيها تجاوز القانون والأصول ويُمارَس فيها الترهيب. هذه علامة من علامات الإنهيار وطابخ السم آكله. السجون التي تُعدّونها للأحرار ستُسجَنون فيها قريباً بإذن الله ومن يعِش يرى".
وكانت أفادت معلومات بأن "امن الدولة أوقف رشيد جنبلاط لنشره فيديو يهدف الى التحريض واثارة الفتنة الطائفية والتطاول على بعض المقامات".