غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط عبر حسابه على موقع "تويتر" باللغة الفرنسية : " "إن الجريمة النكراء التي ارتكبت بحق أستاذ التاريخ في كونفلان سانت أونورين هي تحذير من أن الإرهاب والتعصب هما الخطر الرئيسي ضد الإنسانية وضد قيم الحرية والأخوة في فرنسا".