في ظل السجالات والمواقف لا يزال لبنان المثقل بالازمات، يعيش تحت وطأة الضغط الاقتصادي والمالي، والاجراءات التقشفية المنوي اتخاذها، اذ أن الارقام واقتراحات التخفيض لا تزال تخضع للمشاورات مع الجهات المعنية للاسراع في اعداد موازنة تقشفية، بحسب ما اشارت صحيفة "الحياة".
وفي السياق تتحدث المعلومات، بحسب الصحيفة، عن أن مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2019 سيوضع على مشرحة التخفيضات التقشفية في اجتماع موسع ثان، من المرتقب أن يعقد في "بيت الوسط" الثلثاء المقبل، لتأمين توافق الافرقاء السياسيين عليها قبل طرحها على مجلس الوزراء، والتوجه بها الى المجلس النيابي لمناقشتها واقرارها في الهيئة العامة.