خمسة أخبار يجب أن تعرفها اليوم...

2019-02-22 | 11:43
خمسة أخبار يجب أن تعرفها اليوم...
 

1 - زعيتر يعلّق على "اختفاء الأسحلة".. والسفارة السويسرية: لا مشكلة مع الجيش

 

نفت مصادر السفارة السويسرية أن يكون هناك أي مشكلة مع الجيش اللبناني أو مع لواء الحرس الجمهوري، مؤكدةً أن الأسلحة التي يحصل عليها الجيش لطالما بقيت في عهدته.
وأوضحت المصادر في حديث لصحيفة "الأخبار" أن "الأسلحة السويسرية بيعت لوزير سابق في العام 2016، حيث تعهد عدم تسليمها لطرف آخر من دون موافقة سويسرا الخطية كما وقّع على عقد ينص على حق الجهة البائعة بالقيام بتحقيقات على الأرض للتأكد من أن الأسلحة لا تزال تستعمل في إطار العقد، كما تفعل الحكومة السويسرية دائماً عندما تبيع أسلحة في الشرق الأوسط."، مشيرة الى ان "قرار تعليق توريد الأسلحة إلى لبنان صدر من بيرن، ولن يتغيّر لحين التأكد من وجهة استعمال الأسلحة وإجراء تحقيق يكشف مصير الأسلحة".

من جهته، قال عضو كتلة التنمية والتحرير النائب غازي زعيتر إنّ الأسلحة "موجودة وهي موزّعة على مرافقيه بين منزله في بيروت ومنزليه في بعلبك والهرمل"، مشيرًا الى أنه "عندما تواصل معه الملحق العسكري السويسري في بيروت العام الماضي للكشف على الأسلحة، كشف على تسعة أسلحة كانت بحوزة مرافقيه في بيروت، إلا أنه لم يشأ الانتقال إلى البقاع بذريعة ضيق الوقت، وفي المرة الثانية رفض الفريق السويسري الانتقال إلى البقاع للكشف على الأسلحة". وأكد في حديث لـ "الاخبار" زعيتر أنه سيصدر اليوم بياناً يوضّح فيه ملابسات ما حصل، مشددا على ان "الأسلحة المخصصة للحماية الشخصية موجودة، وما على الجهة السويسرية المعنية سوى التواصل معه لترتيب زيارة للكشف عليها".

وكان وزير الدفاع الياس بوصعب أكد لـ "الجديد" أن لا علاقة للجيش بقضية الأسلحة، وقال: "السفارة السويسرية أكدت لي ثقتها بالجيش والأجهزة الأمنية اللبنانية"، وأضاف أن السفيرة السويسرية أكدت أن "قضية الأسلحة مرتبطة بوزير سابق أخذ السلاح لحمايته الشخصية، لكن الاتفاق الموقع بين الجانبين يسمح للسفارة معرفة نهاية وجهة السلاح، وعلى أساسه تقوم بالكشف على كيفية استخدامه، لكنها فوجئت بأنه لم يظهر سوى ٩ قطع فقط من أصل ٤٠ قطعة جرى تسليمها".
وفي ما يتعلق بنقل قائد الحرس الجمهوري العميد سليم فغالي من موقعه، قال بوصعب إنه "جرى نقله ليتسلم الغرفة العسكرية في الوزارة وهو موقع يشبه موقع المدير العام"، محذّرًا في الوقت ذاته من "حملة يتعرض لها الجيش اللبناني".



2 - البطريرك الراعي ليس ضد الزواج المدني بالمطلق!


قال البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي إنّه ليس ضد الزّواج المدني بالمطلق، معتبرًا أن "القوانين إلزامية في كل البلدان وليست اختياريّة"، وقال: "أقرّوا قانونًا مدنيًّا إلزاميًّا للجميع ونحن مع الزّواج الإلزامي".

وكان البطريرك الراعي التقى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في بعبدا، وقال بعد اللقاء: "الرئيس هو حامي الدستور وحامي الشعب وموقفه في مجلس الوزراء أمس كان مشرفا". وأضاف: "الدستور واضح والمادة 49 واضحة ورئيس الجمهورية يقسم اليمين أنه يحافظ على الدستور وسيادة الوطن ووحدة الشعب وشؤون الدولة وهو لا يتعدى على أحد وفي غياب الرئيس "يفرط" البلد". وتابع الراعي: "إذا أردنا انتظار الحل السياسي للأزمة السورية لتأمين عودة النازحين إلى بلدهم فسيحصل بنا ما حصل في الملف الفلسطيني".



3 - قضية البواخر تشعل الخلاف بين باسيل ويعقوبيان


أصدر المكتب الإعلامي لوزير الخارجية جبران باسيل البيان الآتي: "ردًّا على الأكاذيب التي وردت على لسان النائب بولا يعقوبيان.... يوم أمس 21 شباط الجاري والتي وجّهت فيها للوزير باسيل اتهامات افترائية لا أساس لها، تعلم هي سلفاً انه بريء منها، وسردت معلومات مختلقة لا صحّة لها حول فساد مزعوم يتعلق بقضية البواخر، كلف الوزير باسيل وكيله القانوني اتخاذ الإجراءات القانونية الفورية امام القضاء لتبيان الحقيقة وفضح أكاذيبها".

في المقابل، غرّدت يعقوبيان عبر حسابها على "تويتر" قائلة: "اذا فيه شي ممكن يكون غير دقيق بما قلت امس فهو رقم الـ ٨٪. كل الاتصالات تؤكد ان عمولة البواخر اكبر. اما بالنسبة الى التحرك القانوني، فكنت سبق وقدمت اخبارا الى النائب العام المالي في قضية البواخر وغيرها مستندة على تويت لباسيل متمنية ان يوضح كلامه للقضاء خدمة للحقيقة". وأرفقت التغريدة بصورة بتغريدة لوزير الخارجية جبران باسيل.



4 - ريفي يهاجم رئيس الجمهورية ويدرس خياراته بالتّرشّح للنّيابة


غرّد الوزير السابق أشرف ريفي عبر حسابه الرّسمي على موقع "تويتر" معتبرًا أنّ رئيس الجمهورية ميشال عون "تجاوز الدستور والحكومة ورئيسها وصلاحياتها". وكتب: "عندما يضرب الرئيس عون يده اللادستورية على الطاولة متجاوزاً الدستور والحكومة ورئيسها وصلاحياتها كسلطة تنفيذية ومصدر للقرار، وسط صمتٍ مطبق خرقته القوات اللبنانية بمحاولة تصحيح أُجهضت، يكون الطائف قد عُدّل بالممارسة. أيها المعنيون بالمواقع الدستورية كافة إحموا الدستور قبل فوات الأوان".

من جهة أخرى، وبعد قرار المجلس الدّستوري إبطال نيابة ديما جمالي، قال ريفي إنّه بدأ دراسة خياراته لجهة الترشح على المقعد السني الخامس في طرابلس، على ضوء المعطيات، وأعطى لنفسه مهلة أسبوع لاتخاذ القرار المناسب. وأضاف في حديث صحافي: "المجلس الدستوري بت بعيب صغير، لكنه لم ينظر إلى عيوب كبيرة كانت محل طعن، مثل التدخلات والضغوط والرشى الانتخابية"، وأضاف: "كان يفترض أن تُلغى نتائج الانتخابات في دائرة الشمال الثانية في طرابلس ومنية والضنية، وإعادة الانتخابات فيها"، لافتاً إلى أنه يعد دراسة كاملة عن هذا الموضوع.



5 - أميركا تترك جنودًا في سوريا وروسيا تراقب! 

 

اعلن البيت الأبيض الخميس إن الولايات المتحدة ستترك "مجموعة صغيرة لحفظ السلام" من 200 جندي أميركي في سوريا لفترة من الوقت بعد انسحابها.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز في بيان مقتضب "ستبقى مجموعة صغيرة لحفظ السلام من نحو 200 في سوريا لفترة من الوقت". 

أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن روسيا تتابع عن كثب وتحلّل "تطوّر" الموقف الأميركي من الوجود العسكري في سوريا والتّصريحات المتناقضة التي تطلقها بين حين وآخر في هذا الشأن، بحسب ما نقلت وكالة "سانا" السّوريّة الرسميّة.

وقال بيسكوف: "نحن حتى الآن لا نفهم عمّا يدور الحديث.. فكما تعلمون واشنطن اطلقت في البداية بيانات بشأن الانسحاب لنعود ونسمع لاحقا بيانات وتعديلات جديدة.. وفي بعض الأحيان نسمع تصريحات متنوعة من أجهزة مختلفة في الإدارة الأميركية". وأضاف: "نراقب باهتمام كبير وبالغ كيف يتطور موقف الولايات المتحدة في هذه المسألة وفي الوقت الحالي نحلل كل هذه التصريحات".

 
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق