وتتواجد شيرين في المستشفى برفقة اثنين من المقربين منها فقط، بينما تعيش ابنتاها هنا ومريم مع والدهما الملحن الشهير محمد مصطفى، إلى حين تعافيها وعودتها للحياة الطبيعية.
ووفقًا للمصادر، قد تمتد رحلة علاج شيرين من ستة إلى سبعة أشهر حتى تستعيد عافيتها بشكل جزئي، في وقتٍ تعيش فيه عزلة تامة داخل المستشفى، إذ لا تحمل هاتفًا محمولًا ولا تتواصل مع الأصدقاء أو المقربين، بهدف التركيز الكامل على العلاج.
هذه الخطوة تأتي ضمن خطة علاجية شاملة لإعادة تأهيلها نفسيًا وصحيًا، على أن تليها مرحلة جديدة تتحضر فيها للعودة إلى جمهورها عبر أعمال فنية قادمة، وسط دعوات محبيها ودعمهم المستمر لها.