دبلوماسيا، يستكمل رئيس الجمهورية جولته
العربية بزيارة الى دولة الكويت على أن يزور بعدها قطر ومصر، مصادر سياسية قالت للجديد، المشهد بلدي بامتياز، إلا أن ذلك لا يعني أن لا حراك سياسيا، وتحديدا في ما يرتبط بالاتصالات الدولية لدفع اسرائيل الى احترام القوانين الدولية وتحديدا القرار 1701.
أما على الصعيد الاقليمي فإن كل الأنظار شاخصة نحو الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي
دونالد ترامب الى السعودية في الخامس عشر من الجاري كونها ستحدد معالم المرحلة المقبلة.