التحايا المرفوعة من سمير جعجع الى ادلب وحمص وحماه والزبداني وجسر الشغور قبل اثني عشر عاما سيتم رفعها في الشام هذه المرة وبمباركة القوات اللبنانية التي لن تعارض نقاش ملف النازحين رسميا وبالمباشر من لبنان ..الى فم الاسد /. وهو مشروع توافق قاربته توصية النواب التي حللت اليوم في ساحة النجمة ودارت حول الازمة بهدف وضع تصور موحد لإطار مسودة القرار او التوصية التي ستحملها الحكومة إلى مؤتمر بروكسل في االثامن والعشرين من الشهر الجاري / وهناك سيتم إبلاغ الدول المانحة موقف الحكومة السيادي بتطبيق القانون وترحيل السوريين استنادا لمذكرة التفاهم الموقعة مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.// ومن عجائب الزمان أن الامة النيابية الواحدة ستكون ذات رسالة خالدة سيتم إبلاغها لمن يعنيهم الأمر في ازمة النزوح/، وستجمع القوى السياسية على مطلب الترحيل في جلسة الغد العاصفة بالظهور السياسي على المنابر/ وقد توصل اللبنانيون الى هذه الخلاصات بعد سنوات نزوح شهدت على الدجل والمنافع والاستثمار السياسي والمنتفعين من الجمعيات والبلديات رؤساء واعضاء وقادة سياسيين //, كله قامر على النز