تم إعلان نادي برشلونة بطلا للدوري الاسباني، وهذا ليس الخبر، فمع انتهاء المسابقة، تبين أن إحدى البيانات البارزة فيها، هي أن الفريق الكاتالوني فاز باللقب دون أن يسجل أي هدف من علامة الجزاء.
تم تنفيذ ركلتيّ الجزاء الوحيدتين اللتين منحهما الحكام لصالحه، ضد ألميريا وفالنسيا، من قبل روبرت ليفاندوفسكي وفيران توريس على التوالي، وفي الحالتين، أهدرت فرصة التسجيل.
وعلى الرغم من إهدار ركلتيّ الجزاء، فاز برشلونة بالمباراتين، وبات رابع نادٍ في التاريخ يفعل ذلك، والأول منذ 81 عاما، عندما فاز فالنسيا بدوري موسم 1941-42.