جرى خلال الأيام الماضية تداول أسماء على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، وقيل أنها مرشحة لتولي حقائب بعد تغيير حكومي مرتقب في سوريا عقب اجتماع القيادة واللجنة المركزية لحزب البعث أواخر نيسان أو بداية أيار المقبل.
وحسب صفحة "نحنا البلد" السورية، بدأت أوساط بطرح بعض الأسماء من باب التكهن أو التسويق لأسماء أو لحرق أسماء بعينها لكنها لا تبدو واقعية وهي مجرد تداولات في بورصة التشكيلات الوهمية حسب المصادر.
وأضافت الصفحة أنه "لا أحد لديه معلومات حقيقية حول ما سيحصل في سورية عقب هذا الاجتماع المركزي لكن ماهو شبه مؤكد أنه قد تحصل تغييرات في القيادة المركزية (القيادة القطرية سابقاً).
وربما لن تحصل تغييرات كبيرة، وربما تشهد الساحة المحلية "مفاجآت على مستوى المواقع العليا في الدولة" حسب تعبير الصفحة.