اسبوع حافل باكثر من مهمة، الاجتماع الثاني للجنة الميكانيزم في التاسع عشر من الشهر الحالي، برئاسة السفير سيمون كرم، الاجتماع الرباعي المقرر عقده في باريس وبينهما زيارة رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في محاولة لاحياء جهود المبادرة المصرية.
زعم جيش العدو الاسرائيلي أن عملية استهداف ثالثة حصلت خلال ساعات لعنصر من حزب الله.
أفاد مراسل الجديد، أنه "خلال مطاردة الجيش اللبناني لمهربين في منطقة المشرفة الواقعة بين الهرمل والقاع، فروا الى داخل الاراضي السورية".
نددت الخارجية الإيرانية الأحد بـ"الهجوم العنيف" في سيدني الذي استهدف احتفالا يهوديا وأودى بـ11 شخصا.وقال الناطق باسم الخارجية إسماعيل بقائي على "إكس" "ندين الهجوم العنيف في سيدني - أستراليا، الإرهاب وقتل البشر أينما كان، هو أمر مرفوض ومدان".
قالت الشرطة الأسترالية، إن "الشخصين المشتبه في ضلوعهما في الهجوم الذي وقع على شاطئ بونداي في سيدني هما أب وابنه، وإنها لا تبحث عن مشتبه به ثالث".وأضافت الشرطة خلال إحاطة إعلامية صباح الإثنين بالتوقيت المحلي، أن "التحقيقات أظهرت أن شخصين فقط هما المسؤولان عن الهجوم على احتفال بعيد يهودي، الذي أسفر عن مقتل 16 شخصا وإصابة 40 آخرين".
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم برّاك، في منشور له على "إكس":
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، اللواء إيال زامير، إن "إسرائيل لن تسمح للعدو بأن يصبح أقوى، وتعمل على إنشاء خطوط أمنية في لبنان وسوريا وقطاع غزة".