كشف مصدر معني لـصحيفة "الأنباء" الكويتية عن "نقطة الارتكاز الجديدة التي يحاول سفراء الخماسية العربية والدولية إنتاج تقاطع من حولها، وهي تقوم على حل نقطتي الخلاف المتبقيتين وهما: من يدعو إلى الحوار أو التشاور ومن يترأس هذا الحوار؟".
علمت صحيفة "الجمهورية" من مصادر "الثنائي الشيعي" ان الورقة الفرنسية في صيغتها المعدّلة لم تسلّم بعد، ولم يتطلع احد على بنودها إلا مما نقله الرئيس نجيب ميقاتي وما تردّد عبر القنوات الديبلوماسية، والورقة سيحملها وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه معه إلى بيروت نهاية الأسبوع.