من بين النظريات الشائعة والتي انتشرت بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كانت فرضية وفاتها، حيث ادعى البعض أن القصر الملكي يحاول إخفاء الحقيقة حول ما حدث لها، دون توضيح أسباب الوفاة، ما أثار الشكوك والتساؤلات حول مدى صحة هذه الادعاءات، خاصة بعد تلاعبهم بصورتها العائلية.
من جهة اخرى، بعض الافتراضات تشير إلى أن الأمير ويليام قد قرر الانفصال عن كيت بعد اكتشاف خيانتها له مع عضو في العائلة المالكة، توماس كينغستون، الذي توفي بشكل مفاجئ بعد إصابته بجرح في الرأس، ما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الأحداث مع بعضها البعض.
هناك ايضا من يشير إلى أن العملية الجراحية التي أجرتها كيت ميدلتون قد تكون عملية إجهاض لجنين غير شرعي، بعد اكتشاف الأمير ويليام للخيانة، مما أثار مزيدًا من التساؤلات حول حقيقة ما حدث.
فيما يثير الانتحار المزعوم لتوماس كينغستون شكوكًا أيضًا، خاصة مع عدم وجود توضيحات كافية حول أسباب الوفاة التي تشير إلى إصابة كارثية في الرأس، مما يجعل الجمهور يتساءل عما إذا كانت هذه الأحداث مرتبطة ببعضها البعض أم لا.