بحسب ما كشفته مصادر مطلعة لمجلتي PEOPLE وThe Sun، فإن نتفليكس قررت عدم تمديد الاتفاقية الحصرية مع الامير هاري في إطار توجه جديد للتخلي عن العقود الشاملة، وهي السياسة نفسها التي اتبعتها المنصة مع شركاء آخرين مثل شركة "هاير غراوند" التابعة لباراك وميشيل أوباما.
ووفقًا للمصدر ذاته، فإن هذه الخطوة تمثل "ضربة مالية خاصة لهاري"، مشيرًا إلى أنه رغم غياب الإعلان الرسمي عن إنهاء التعاون، فإن النتائج واضحة على مستوى الإيرادات. ورجّح المصدر ألا يُستبعد التعاون مستقبلًا في حال توفرت مشاريع مستقلة تستحق الاستثمار.