وانتشرت صور ظهرت فيها كيت وهي جالسة على كرسي خشبي ثابت بسبب إصابة بسيطة تعرضت لها على الترامبولين، في انتظار تفتيش الكلب "بيني" الذي كان يشمها قبل دخولها إلى سجن اتش ام بي هاي داون (HMP High Down) بالقرب من ساتون.
وعند مرور الأميرة كيت من مدخل السجن الذي يستقبل شهرياً العديد من الزوار، قدم كلب "بيني" رد فعله الخاص عندما اكتشف وجود شيء غير مألوف.
وعبّرت كيت، التي تشغل منصب راعية لجمعية الخيرية "Forward Trust" التي تقدم خدمات لمعالجة مشكلات الإدمان، عن إعجابها بالكلب "بيني" قائلة: "رائع، إنه شيء لا يصدق، هادئ للغاية وتحت السيطرة. إنه ليس مخيفًا".