في هذا السياق، رفض حسين الجسميالحديث عن حياته الشخصية أثناء مقابلته مع وسائل الإعلام، وطلب من الإعلاميين عدم توجيه أسئلة تتعلق بحياته الشخصية، معبرا عن استيائه من هذا النوع من الاسئلة، فحينما سأله احد الصحفيين عن الذي تغير في شخصيته بعد عام من الزواج، خاصةً مع تردد إشاعات حول انفصاله عن زوجته، قائلاً: الخصوصيات لا أتحدث فيها.
وهذه ليست المرة الاولى التي ينتشر فيها اخبارا عن طلاق حسين الجسمي، اذ كان قد انتشر في شهر آذار من العام الماضي، خبر طلاقه بعد اقل من شهرين على زواجه، حيث تزوجا بعيداً عن الأنظار، وانفصلا بظروف غامضة، إلا أن الجسمي لم يعلق على ما يتم تداوله، ما وضع جمهوره ومحبيه في حيرة، متسائلين عن حقيقة الامر.