وأكدت فيفي عبده رفضها لفكرة الزوجة الثانية، مشيرة الى أنها لا ترغب في معرفة أو التورط في أي تفاصيل تتعلق بزيجة زوجها بأي امرأة أخرى، مشددة على أنها لن تكون جزءًا من هذا السيناريو. بخصوص الزواج العرفي، أعربت عن قبولها لهذا النوع من الزواج، معتبرة إياها فترة خطوبة تمهيدية قبل كتابة عقد رسمي، مؤكدة في الوقت نفسه على احترامها لجميع الزيجات التي تعرضت لها وكانت تجاربها فيها جيدة.
وفي سياق آخر، أشارت فيفي عبده إلى تعرضها للتحرش أثناء تصوير أحد الأفلام، حيث واجهت موقفًا لمحاولة التحرش بها، وأكدت على رد فعلها الفوري بصفع المتحرش، موضحة أنها قامت بإخبار المخرجة بالحادثة لاحقًا.
وختمت فيفي بالحديث عن عادتها في شراء كفن لها كل عام من السعودية، ومن ثم تصدق به، معبرة عن اعتقادها بأن قناعتها بالرزق تجعلها لا تكتب وصية، وترى أن الشخص الذي يموت لا يستطيع أن يحاسب على ما يتركه ويراه أولاده له قناعة كاملة في الرزق.