وفي التفاصيل أن فنانين يهددون بالإضراب على غرار إضراب كُتّاب السيناريو الذي بدؤوه في مايو.
المحتجون طالبوا بالحصول على رواتب أفضل لمواجهة التضخم الاقتصادي، إضافة إلى ضمانات تحفظ حقوقهم في ظل اللجوء إلى برامج الذكاء الاصطناعي، تحديدًا فيما يتعلق باستنساخ الأصوات وكتابة النصوص.
الإضرابات ستؤدي إلى توقف الإنتاج على الشاشتين الكبيرة والصغيرة، وفي حال قرر الممثلون المُضي في الإضراب سيكون الأول بهوليوود منذ عام 1960.
المصدر: AFP