عثر على الشاب علي أحمد نورا (17 عاماً) من بلدة بلاط جثة هامدة في مسبح في إبل السقي قرب مرجعيون بعد فقدانه الاثنين.
وعلمت قناة "الجديد" أن شعبة المعلومات أوقفت صديقاً له اعترف بأنه كانَ يلعب وعلي وقد وقع الضحية واصطدم رأسه بحافة المسبح ما أدّى الى وفاته من فوره، واعتراف الشابِّ جاء متطابقاً لتقرير الطبيب الشرعي عن سبب وفاة علي.
ولاحقاً، أكدت القوى الأمنية ان التحقيقات بينت في شعبة المعلومات وتقرير الطبيب الشرعي أن سبب وفاة الشاب هو دفعه من قبل ح.ع. وارتطام رأسه بحافة المسبح أثناء اللهو.