واضاف احد نواب الحاكم : "لكنّ الاستقالة لا تحدّد مصير موظفي القطاع العام الذين كانوا يحصلون على رواتب مدعومة على صيرفة. وليس لدى نواب الحاكم، أي تغطية قانونية بالإنفاق من الاحتياط الإلزامي، وليست لديهم تغطية حكومية بدعم رواتب القطاع العام. أما هؤلاء "المعتّرون"، فهم أكثر المتضرّرين".
أصدرت الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين -المرابطون، بيانا، لفتت فيه الى "أن الاستهدافات الاستراتيجية الإعلامية والأمنية للمملكة العربية السعودية في المرحلة الأخيرة، تؤكد قيمة الدور الفعال الإقليمي والعربي للمملكة، من خلال الثبات الحكيم والموزون، والقادر على إدارة الأزمات الكبرى التي تعصف بأمتنا".وشددت الحركة على "التقدير والاحترام للاهتمام الإيجابي والبناء للمملكة العربية السعودية، في حفظ الكيانات الشرعية للدول العربية، وهذا ما يحصّن الأمن القومي العربي ككل في مواجهة التحديات الخطيرة والمستجدة على أمتنا العربية".