وخلال لقاء له في الجنوب، أضاف عز الدين: "نحن سنكون الداعم والمُحرض والمساند في كلّ ما يقوم به الشعب الفلسطيني والفصائل الفلسطينية لنحرّر معاً القدس لأن هذه الأرض هي أرض الأنبياء والحضارات والثروات ومن كربلاء نستطيع أن نستعيد هذه الروح."
وقال : "فيما خص الإعتداء على القرآن الكريم هو جريمة بل عدوان على مشاعر وعقيدة وايمان أكثر من مليار ونصف من سكان العالم فضلاً عن المسيحيين الذين يتضامنون في هذا السياق مع المسلمين ."
وختم عز الدين: "نجد بأن الأيدي الخفية هي ايادي صهيونية لأن الصهيونية العالمية في اهدافها هو هدم الأديان."