كما أن المصادر أشارت إلى عدم تطابق في الأفكار بين لودريان وباقي الاعضاء في اللجنة حول رؤيته لحل الأزمة الرئاسية، حيث يتمسك الأعضاء الآخرون بمقررات لقاء الدوحة، خاصة الشق المتعلق بمواصفات الرئيس.
في حين ربطت المصادر بين الزيارة المرتقبة التي ينوي الوسيط الأميركي آموس هوكشتين القيام بها الى لبنان مطلع الشهر المقبل، وزيارة لودريان المتوقعة في النصف الثاني من أيلول، ورأت فيها تقاطعاً إيجابياً قد ينعكس على الوضع الداخلي على الرغم من الطابع الإحتفالي لزيارة هوكستين بمناسبة بدء شركة توتال بالحفر في البلوك رقم 9.