وقالت مصادر اطّلعت على جوانب من اللقاء لـ "الجمهورية" انّ "رسالة ايمييه تضمنت معلومات عن احتمال ان تتصاعد حدة العمليات العسكرية في الجنوب اللبناني، وإن وقع ايّ خطأ قد ينفجر الوضع ويؤدي الى الاطاحة بالحد الادنى ممّا حققه
لبنان من استقرار وتدمير المنشآت الحيوية".
وذكرت مصادر انّ "البحث خلال اللقاء تناول ملف التمديد لقائد الجيش وبقي التفاهم معلّقاً بعدما تمنّى جنبلاط البَت بقرار التمديد ضماناً للاستقرار، في البلاد في انتظار ان تتكلّل المساعي المبذولة على المستويين النيابي والحكومي توصّلاً للمخرج الذي يمكن تطبيقه".