وتابعت المصادر: "لكنّ المملكة التي تنتظرها قوى سياسية داخلية لحسم موقفها، ولا سيما النواب السنّة، لم تقل كلمتها النهائية بعد. ومع ذلك فهي أعطت نصف إشارة من خلال زيارة قائد الجيش، ما قد يزيد من الإرباك لدى القوى المحلية المتصلة بها."
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية في تقرير أن المؤسسة الأمنية تقدّر أن التحركات الجارية في لبنان لا تستوفي شروط وقف إطلاق النار. وعلى خلفية رصد محاولات لإعادة تأهيل قدرات حزب الله، قرر الجيش الإسرائيلي رفع مستوى الجاهزية تحسبًا لإمكانية تنفيذ عمل عسكري.