وكشف المصدر أنّ "هناك تفاهماً حول توجّهات الرئيس المكلّف في التعاطي مع التفاصيل المتعلقة بإدارة الدولة والحكم، قد توصل إلى اتفاق مع الكتلتين الوازنتين في عملية الشراكة وهذا الأمر سيتظهّر في اجتماع
عين التينة اليوم".
كذلك كشف المصدر أن "الكلام السعودي الذي سمعه "الثنائي الشيعي" هو كلام جيد وإيجابي، ويؤكّد انّ اللغة التي اطلقها البعض بنَفَس استقواء وتجاوز، لا يمثل سياسة المملكة
العربية السعودية في
لبنان ولا تقبل فيه لا من قريب ولا من بعيد".