انتشرت وحدات عسكرية في بلدة الطيبة – مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism). تجدد قيادة الجيش تأكيدها أهمية التزام المواطنين بالتوجيهات الصادرة في… pic.twitter.com/TotCjEmw8L — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) February 4, 2025
انتشرت وحدات عسكرية في بلدة الطيبة – مرجعيون في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني بعد انسحاب العدو الإسرائيلي، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism). تجدد قيادة الجيش تأكيدها أهمية التزام المواطنين بالتوجيهات الصادرة في… pic.twitter.com/TotCjEmw8L
رحّب رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بالموقف الذي نقلته وكالة "رويترز" عن مسؤول سعودي رفيع، والذي أشار فيه إلى أنّ المملكة العربية السعودية تستعد في الفترة القريبة المقبلة لتعزيز العلاقات التجارية مع لبنان، وأنّ وفدًا سعوديًا سيزور بيروت لإجراء مناقشات مخصّصة لإزالة العقبات التي تعترض الصادرات اللبنانية. وقال الرئيس عون في هذا الإطار: "آن الأوان، ونحن في انتظار المملكة، وقد أكّدت مرارًا أنّ حماية لبنان تأتي من محيطنا العربي".
أكدت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في الجنوب (اليونيفيل) أنّ فرقها نفّذت في تشرين الأول مسحًا جغرافيًا لجدار خرساني على شكل T أقامه الجيش الإسرائيلي جنوب غرب بلدة يارون، حيث أظهر المسح أنّ الجدار تجاوز الخط الأزرق، ما جعل أكثر من 4,000 متر مربع من الأراضي اللبنانية غير متاحة لأصحابها. وأبلغت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي بالنتائج، مطالبةً بنقل الجدار إلى جنوب الخط الأزرق.
زعم المتحدّث باسم جيش العدو الإسرائيلي أن "الجيش الإسرائيلي كشف عن وحدة الاغتيالات التابعة لحزب الله التي اغتالت السياسي إلياس الحصروني".