وأكدت الوزارة، بالتعاون مع وزارة الداخلية، أنها باشرت التحقيق وجمعت الأدلة لتحديد مصدر الصواريخ، متوعدة بملاحقة المسؤولين واتخاذ إجراءات رادعة.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".