لليوم الثاني على التوالي امت دارة الرئيس
حسين الحسيني في شمسطار وفود رسمية شعبية والدينية معزية برحيله.
ومن أبرز المعزين النائب
أيوب حميد، النائب جميل عبود صدر الدين
الصدر، الوزير السابق فايز شكر، الوزير السابق عباس مرتضى على رأس وفد من قيادة حركة امل النواب السابقون مصباح الأحدب خليل الهراوي، اميل رحمة سيزار معلوف، المقدم غياث زعيتر ممثلا مدير عام الأمن العام
اللواء عباس ابراهيم رئيس المجلس السياسي في
حزب الله السيد ابراهيم امين السيد، راعي ابرشية
البقاع الشمالي ودير الأحمر للموارنة المطران حنا رحمة على رأس وفد من اتحاد بلديات دير الأحمر وفعاليات دير الاحمر، العميد فادي داوود، نائب حاكم
مصرف لبنان رائد شرف الدين مفتي
بعلبك الشيخ خليل شقير، ضباط في
الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي ووفود من زحلة وقرى غربي وشرقي بعلبك الهرمل والمدينة.
النائب السابق مصباح الأحدب اكد ان الرئيس الحسيني كان مدرسة بالوطنية والانفتاح ضمانة للبنان ورجل دولة من الطراز الأول، وكم نفتقد لامثاله في هذه الظروف الصعبة.