وتريّث الأخير حينذاك في توقيع قبولها، إفساحاً في المجال أمام السعودي لقراءة جدية استنفذ خلالها كلّ السبل الإيجابية التي تستدعي بقاءه في رئاسة البلدية، فكان 21 حزيران من هذا العام موعداً أخيراً لتدوين استقالته للمرة الثانية والمضيّ بها جدياً
اليوم في 25 تموز، بعدما وقّعها المحافظ ضو معلناً قبولها رسمياً، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام.