في حين طرح لودريان على كتلة الوفاء للمقاومة خيار الاسم الثالث فيما يتعلق برئاسة الجمهورية وقد رد حزب الله بدراسة الامر.
كما علمت الجديد انه لم يُطرح اسم قائد الجيش ضمن نقاش الشغور الرئاسي وانما ضمن إطار التمديد له على رأس المؤسسة العسكرية.
ولودريان لم يطرح او يبحث اي تعديل في القرار ١٧٠١ وانما كانت الاولوية لضبط الحدود وعدم زعزعة استقرار المؤسسة العسكرية.