كما ذكر بأن "مشاركة سوريين في الجريمة تعيد تسليط الضوء على المخاطر الناجمة عن كثافة النزوح السوري إلى لبنان، والتي كان "التيار" ورئيسه أول من دعا إلى التنبه إليها ومعالجتها بما يؤدي إلى ضبط النزوح وتحقيق العودة".
وتوجه "التيار" بـ "العزاء لعائلة المغدور وحزب القوات اللبنانية واللبنانيين جميعاً الذين صُدموا بهول الجريمة"، مؤكداً "تمسكه بخيار الدولة وبمؤسساتها الأمنية"، وطلب من اللبنانيين "التنبه لمخاطر الفتنة وعدم الإنزلاق إليها"، مشدداً "على أهمية التضامن والوعي خاصة في هذا الظرف الدقيق والخطير".