ورأى عبد المسيح أن "ما يؤخر انتخاب الرئيس يكمن في التباين الحاصل بين القوى السياسية، إذ إنَّ هناك فريقاً يريد الحوار وآخر يرفض هذا الطرح، ويفضل التشاور، وثالت يريد حوارات جانبية ثنائية أو ثلاثية من دون رئيس ومرؤس".
وأعاد عبد المسيح التأكيد أن "كل المسؤولين الأميركيين والأوروبيين وموفدي البنك الدولي الذين التقوهم في زيارتهم إلى أوروبا وأميركا، أبلغوهم بضرورة انتخاب رئيس الجمهورية أولاً رافضين التدخل في الشؤون الداخلية اللبنانية".