قبل بضعة أيام فقط، عادت شاكيرا ولويس هاميلتون الى العناوين الرئيسية، استناداً الى القرار الجذري الذي كان سيتخذه بطل العالم السابق للفورمولا وان بالانفصال عن المغنية الكولومبية، كما قيل.
وكما هو معروف، ذهبت شاكيرا لحضور سباق الجائزة الكبرى البريطاني لدعم السائق، الذي يُزعم أن بعض أعضاء فريقه طلبوا عدم السماح لشريكة جيرارد بيكيه السابقة بالدخول الى حظيرة مرسيدس.
بالأمس، أعطى المصور جوردي مارتين، رأيه في هذه القضية، حيث نشر على انستغرام "قبل بضعة أيام، ظهرت معلومات في صحيفة كاتالونية أن هاميلتون كان سيمنع شاكيرا من دخول حظيرة فريقه لأنه سئم منها، وقد اتصلت ببيئة المغنية التي نفت ذلك تماماً".
ولكن فجأة، انقلبت الصورة، حيث أمضى الثنائي الأسبوع بأكمله معاً في جزيرة بيتيوسا في ايبيزا، وإن في منزلين منفصلين، بالتزامن مع زيارة من بطل العالم السابق لقصر كوكو لوكو كل ليلة لمقابلة شاكيرا.