دخل عالم كمال الأجسام في حالة حداد وصدمة بعد علمه بالحادث المميت في بارادايس جيم، بعد الوفاة المأساوية للاعب الموهوب جاستن فيكي، البالغ من العمر 33 عاماً.
ووقع الحادث خلال حصة تدريبية يوم السبت الماضي، حين كان جاستن فيكي، وهو رياضي يحظى بالإعجاب والاحترام، يحاول رفع حديد يزن أكثر من 200 كيلوغراماً.
ولكن لسوء الحظ، لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، حيث لم يستطع فيكي تحمل الوزن، الذي سقط على كتفيه ورقبته، ما تسبب في إصابات خطيرة.
وأشارت التقارير الواردة من بالي ديسكفري إلى أن الثقل ضرب رقبة جاستن فيكي بعنف ما أدى إلى كسرها والإضرار بالأعصاب الحيوية المرتبطة بقلبه وجهازه التنفسي، وهرع الأطباء في المستشفى، وفعلوا كل ما في وسعهم لإنقاذ حياته، ولكن إصاباته كانت شديدة لدرجة أنه توفي بسببها.