خلال مباراة مصر والسنغال في تصفيات كأس العالم، صوب المتفرجون أشعة الليزر على عينيّ محمد صلاح أثناء استعداده لتسديد ركلة الترجيح، فأخطأ الهدف تماماً، وخسر "الفراعنة" بنتيجة (1-3). وفي كأس العالم 2014، بعد أن عانى منتخب روسيا من خروج محرج من دور المجموعات اثر تعادله (1-1) مع الجزائر، لم يكن لدى مدربه الايطالي فابيو كابيلو شك بأن السبب هو الليزر، باعتبار تعرّض حارس المرمى إيغور أكينفيف اليه اثناء تسديد الكرة من ركلة حرة هزّت الشباك، ما شتت انتباهه. والليزر هي أجهزة صغيرة محمولة باليد تنبعث منها أشعة حادة وضيقة من الضوء، ويمكن أن تؤذي العينين من مسافة قريبة، ولكن من المدرّجات "لن يكون الضوء ثابتا بدرجة كافية للسماح للحرارة الخطيرة بالتراكم على العين" وفق خبير متخصص. ويقول موقع "laserpointersafety.com" انه حتى عندما يتم بث الليزر من مسافة بعيدة، يمكن أن يسبب سطوعه تهيجاً في شبكة العين "أسوأ تأثير سيكون التوهج أو عمى الفلاش القصير كما هو الحال عندما ينطفئ فلاش الكاميرا بالقرب من وجه الشخص".
View this post on Instagram A post shared by SPORTbible (@sportbible)
A post shared by SPORTbible (@sportbible)
أسقط بيدري رقما ظلّ مرتبطا باسم ليونيل ميسي في تاريخ برشلونة
مشهدٍ احتفاليّ رائع قبل صافرة البداية
بعد فوزه على سلتيك بنتيجة (3-1) في النهائي