وقع خلاف حاد، أدّى إلى انقطاع العلاقة بين النجم الانجليزي السابق، ماك لو تيسييه، وابنه وزوجة ابنه، والسبب قرار الأخيرة في أن تصبح نجمة أفلام إباحيّة.
ويعتقد الثنائي ميتش وأليكس أنّ المشاكل مع العائلة وصلت إلى طريق مسدود، وأنّ لا أمل في إعادة العلاقات المنقطعة منذ أكثر من عام، وقد أعربا عن استغرابهما لقرار عائلتهما بمقاطعتهما، إذ كانا يتوقّعان تفهّماً من حولهما لقرار أليكس، وهي لأمّ لأربعة أولاد، بالتوجه نحو الإباحيّة، ودعم زوجها لها.
وعلّقت العارضة على موقف عائلة زوجها، معتبرة أنّ لها حريّة التصرف بجسدها، وأنّ زوجها راضٍ كل الرضا عمّا تفعله، ولا مشكلة لديه بأن يرى الناس زوجته عارية، خاصّة أنّ سبب قرارها هذا هو الحالة المادية السيّة التي كانت تعاني منها العائلة.
وأوضحت أنّ عائلة زوجها طلبت منها عدم استخدام لقب "تيسييه" إلى جانب اسمها على المواقع حيث تعرض صورها العارية، وأنّ والد زوجها وصفها بـ"الأمّ السيئة" بعد أن اكتشف مجال عملها الجديد.
لكن يبدو أنّ الاموال التي تجمعها الزوجة من التعري والتي تصل إلى خمسة ألاف جنيه استرليني شهرياً كفيلة بأن تنسي ميتش مشاكله مع والده.