غاب النجم الشهير ديفيد بيكهام عن أول تتويج لابنه كلاعب كرة قدم، لأنه كان مشغولاً جداً بمشاهدة المباراة التي انتهت الى تعادل ريال مدريد مع
مانشستر سيتي (1-1) في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال
أوروبا.
وكان لاعب الريال السابق، حاضراً في
سانتياغو برنابيو، إلى جانب ابنه الأصغر كروز، حيث صدم البلجيكي
كيفن دي بروين الجميع بهدف تعادل رائع بعد هدف التقدم الاكثر روعة من البرازيلي فينيسيوس جونيور.
في هذه الأثناء، كان روميو بيكهام مشغولاً في نهائي
كأس الدوري الإنجليزي الممتاز لفريق برينتفورد الثاني، الذي لا يشارك في الدوري الاول، حيث حقق فريق نيل ماكفارلين الفوز (2-1) على
بلاكبيرن روفرز.
ولعب روميو بيكهام أمام جماهير ناديه في ملعب Gtech Community، وتم التقاط صورة له وهو يحتفل مع زملائه بعد صافرة النهاية، على الرغم من بقاء اللاعب البالغ من العمر 20 عاما بديلًا على الدكة.