قالت واحدة من المُدّعيات على جناح مانشستر يونايتد، البرازيلي أنتوني، أنه "كان بإمكانه قتلها" بعد اتهامه بدفعها إلى الحائط.
وكانت اسم إنغريد لانا، البالغة من العمر 33 عاماً، العاملة في مصرف، قد ورد كواحدة من المُدّعيات الثلاثة على اللاعب البرازيلي، بعد أن قالت الدي جي والمؤثرة غابرييلا كافالين إنه اعتدى عليها في أربع مناسبات.
وكان لاعب كرة القدم قد أُجبر على إجازة من ناديه، واعتبرها مناسبة لمنحه الوقت للدفاع عن نفسه ضد الادعاءات، ورد أنتوني، الذي لم يتم القبض عليه أو اتهامه، لكنه يواجه تحقيقات منفصلة من الشرطة البريطانية والبرازيلية، على مقابلة تلفزيونية أجرتها إنغريد في وطنهما يوم الأحد.
ووصف أنتوني الفتاة بأنها محتالة، وقام بمشاركة رسائل واتساب خاصة بينهما في محاولة لإثبات أنها تكذب، فصعّدت لانا هجومها على اللاعب الدولي البرازيلي، من خلال الادعاء بأنها كان من الممكن أن تموت في الاعتداء الذي تزعم أنه حدث في مانشستر في أيلول - سبتمبر من العام الماضي.