قالت مقدمة البرامج التلفزيونية الإسبانية، أمور روميرا، أنها طردت نجم الدوري الإسباني من سريرها، بعد أن "عضها مثل كلب".
وظهرت روميرا، 34 عاماً، في السلسلة التاسعة من برنامج "الأخ الأكبر" الإسباني في العام 2007، قبل أن تصبح مقدمة برامج على التلفزيون الإسباني، وهي ذكرت لمتابعيها البالغ عددهم 455 ألفاً على انستغرام، الحكاية الجنسية المحرجة التي حصلت معها منذ أربع سنوات.
وروت روميرا، وهي متحولة جنسياً، كيف التقت بلاعب ديبورتيفو لا كورونا الذي لم تذكر اسمه، أثناء الاحتفال في مدريد، وقررت العودة معه إلى المنزل، لكن الأمور ذهبت بعيداً جداً، بعد أن أصبح لاعب كرة القدم صاخباً بعض الشيء، فقررت طرده من منزلها.
وقالت روميرا "خرجت للاحتفال في مدريد والتقيت بمجموعة من لاعبي كرة القدم الذين جاءوا للغاية نفسها، وأعجبني أحدهم حقاً، فقلت له أن يعود معي إلى المنزل، وهو ما حصل".
وتابعت "وصلنا إلى منزلي، حيث كان عاطفياً للغاية، فتبادلنا القبل، ورماني على الأريكة، وبدا وكأنه يقول (أنا أموت من أجلك)، لكن الأمور بدأت بالتحول إلى الضرب، وفجأة عضني في وجهي، كما لو كان كلباً شرساً، فطردته من المنزل، وأنا لا أصدق ذلك!".