رافقت كرستينا شقيقها إلى بيروت وقصدت استديو أحمد وتعرفت على عمله. قصدت سنا أحمد لمساعدتها في الإختباء من الشرطة، فطلب من إلياس إصطحابها إلى منزله ريثما تشفى من إصابتها.