حطت معادلة السين سين ورقياً, قبل ان تقضي نحبها الكترونيا, وتُسحب من التداول الرقمي والسياسي من رياض الرياض المطبوع .
ولو أُعيد تدوير هذه المعادلة بفعل التغييرات العربية الاقليمية الاخيرة لكان اللبنانيون اليوم ينفضون الغبار عن مقاعد المجلس النيابي/ ايذانا ً بوصول صندوق الانتخاب والاستعداد لمرحلة سليمان فرنجية رئيساً .
لكن ما كُتب في صحيفة الرياض السعودية ليلا/ محاه النهار/ وبددته بعض المواقف من المملكة وبينها للسفير السعودي السابق علي عواض العسيري الذي قال ان سياق السرد بعيد عن الواقع .
وفي مضمون السردية على صفحات الرياض ان السين سين عائدة وان الزخم السعودي سيزداد في الملف اللبناني بمشاركة سورية وإيرانية فعالة/
وتوقعت تحركاً سعودياً سورياً لحلحلة الأزمة اللبنانية بهدوء وحكمة/ استمراراً لسياسة المملكة لتصفير المشكلات ولم الشمل العربي ومساعدة لبنان على التعجيل بانتخاب رئيس للجمهورية.
ولم تستبعد مصادر صحيفة الرياض احتمالية تشكيل وفد عربي رفيع المستوى مكون من عدد من وزراء خارجية الدول العربية لزيارة بيروت وإن